حزب العدالة الفلسطينية ....المناكفة الفلسطينية
صفحة 1 من اصل 1
حزب العدالة الفلسطينية ....المناكفة الفلسطينية
لماذا يحدث الان في الشارع الفلسطيني.
المفوضيه السياسيه لحزب العدالة الفلسطيني.
المنزلق الخطر..... لما باتت عليه الساحة الفلسطينية من تصفية خلافات تقود للتدمير الذاتي الممنهج للمؤسسات بمختلف تسمياتها
يعرف البعض المناكفة السياسية على أنها نقيض الحوار المفيد والجاد والهادف ويتطور الأمر إلى العنف اللفظي بجدل عقيم يستخدم فيه المتجادلون اللمز والسخرية والتنابز بالألقاب المشينة والمجاكرة والاستهزاء ويتجاوز الحقيقة والاتهام الباطل ويتجاوز الموضوعية وعدم الاحتكام إلى العقل والمنطق السليم والدين والقفز على الحقائق وتقود هذه إلى البهتان وتهدف في النهاية إلى استقطاب حزبي او فئوي او شلليه عنيفه وصراع طاحن لا مكان فيه للرأي والرأي الآخر .
يستخدم فيه جميع الوسائل المتاحة من اجل تحقير الآخر وتعريته والنيل من مصداقية وصحة منهجه ، لكن الأخطر من ذلك كله عندما تكون المناكفة السياسية شاملة بمعنى أن تكون بين الشعب بجميع فصائله وأحزابه ومكوناته ومع النظام بكل مكوناته وأركانه والمتنفذين والمحسوبين عليه فيصبح هناك ما يشبه لعبة " شد الحبل ".
وعن قوة ونفوذ الفساد نرى " أن قوى الشد العكسي وأنصار الفساد والمفسدين والمضللين لهم الصوت العالي والقدرة على إجهاض كل إرادة وطنية مخلصة وصادقة وهو ما يجب التحذير منه " ،
"إن الفاسدين يديرون فسادهم بصورة قانونية مائة بالمائة وهم لا يرضون بأن تطالهم يد العدالة ، فإن أي اتهام لهم هو اغتيال للشخصية بكل تأكيد وهو بمثابة هيئة دفاع عن الفاسدين
" اغتيال الشخصية وهو قوة دفع جديدة يستغلها الفاسد ضد من يدعي عليه بوصفه اغتيالاً لشخصيته إذا لم يتم تقديم الأدلة الكافية مما يكون سبباً لإحجام الناس عن التبليغ عن الفساد ،وهل يتوافق هذا مع مطالب الإصلاح و الحرية التي ينادي بها الشعب ؟!!
المفوضيه السياسيه لحزب العدالة الفلسطيني.
المنزلق الخطر..... لما باتت عليه الساحة الفلسطينية من تصفية خلافات تقود للتدمير الذاتي الممنهج للمؤسسات بمختلف تسمياتها
يعرف البعض المناكفة السياسية على أنها نقيض الحوار المفيد والجاد والهادف ويتطور الأمر إلى العنف اللفظي بجدل عقيم يستخدم فيه المتجادلون اللمز والسخرية والتنابز بالألقاب المشينة والمجاكرة والاستهزاء ويتجاوز الحقيقة والاتهام الباطل ويتجاوز الموضوعية وعدم الاحتكام إلى العقل والمنطق السليم والدين والقفز على الحقائق وتقود هذه إلى البهتان وتهدف في النهاية إلى استقطاب حزبي او فئوي او شلليه عنيفه وصراع طاحن لا مكان فيه للرأي والرأي الآخر .
يستخدم فيه جميع الوسائل المتاحة من اجل تحقير الآخر وتعريته والنيل من مصداقية وصحة منهجه ، لكن الأخطر من ذلك كله عندما تكون المناكفة السياسية شاملة بمعنى أن تكون بين الشعب بجميع فصائله وأحزابه ومكوناته ومع النظام بكل مكوناته وأركانه والمتنفذين والمحسوبين عليه فيصبح هناك ما يشبه لعبة " شد الحبل ".
وعن قوة ونفوذ الفساد نرى " أن قوى الشد العكسي وأنصار الفساد والمفسدين والمضللين لهم الصوت العالي والقدرة على إجهاض كل إرادة وطنية مخلصة وصادقة وهو ما يجب التحذير منه " ،
"إن الفاسدين يديرون فسادهم بصورة قانونية مائة بالمائة وهم لا يرضون بأن تطالهم يد العدالة ، فإن أي اتهام لهم هو اغتيال للشخصية بكل تأكيد وهو بمثابة هيئة دفاع عن الفاسدين
" اغتيال الشخصية وهو قوة دفع جديدة يستغلها الفاسد ضد من يدعي عليه بوصفه اغتيالاً لشخصيته إذا لم يتم تقديم الأدلة الكافية مما يكون سبباً لإحجام الناس عن التبليغ عن الفساد ،وهل يتوافق هذا مع مطالب الإصلاح و الحرية التي ينادي بها الشعب ؟!!
محمود قباجة- مديـــــــر عـــــــــــام
- عدد المساهمات : 2386
نقاط : 8601
الاصوات : 29
تاريخ التسجيل : 17/06/2014
العمر : 55
الموقع : فلسطين
مواضيع مماثلة
» حزب العدالة الفلسطينية مات الضمير العربي
» حزب العدالة الفلسطينية .. مفوضية التعبئة الفكرية
» حزب العدالة الفلسطينية توجهاته الاعتدال ونبذ العنف
» حزب العدالة الفلسطينية...رسالة الى صاحب الجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز
» ما بين المناكفة والخداع
» حزب العدالة الفلسطينية .. مفوضية التعبئة الفكرية
» حزب العدالة الفلسطينية توجهاته الاعتدال ونبذ العنف
» حزب العدالة الفلسطينية...رسالة الى صاحب الجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز
» ما بين المناكفة والخداع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى