صفقة القرن والقضية
صفحة 1 من اصل 1
صفقة القرن والقضية
صفقة......انتخابات مبكرة.....نتنياهو.....قضايا فساد...تجنيد المتدينين
.....
معادلة رياضية بعدة متغيرات بعضها يتفق وبعضها يتضارب مع بعضها البعض
وفي المقابل انحصار الميزانية الفلسطينية وعدم القدرة على دفع الرواتب ورفع رواتب فئة من المسؤولين
إلى متى ونحن أمام حلقات وسلسلات من التحليل
ويبقى العامل العربي خارج المعادلة الدولية ...أقصى دور له يكون كمبرس يقوم بزيادة العدد أو يسمح له بلعب دور ثانوي يكون عفا عنه الزمن
متى تكون للعامل العربي لعب دور البطولة حتى لو كانت بطولة موازية
تعلمنا في الصغر مقولة
نموت واقفين ولن نركع كما غنتها الفنانة جوليا بطرس
نموت وأنفاسنا تحتضن العزة والكرامة
نموت دون ولاءات للشرق أو للغرب
ما أحوجنا أن نعود أطفالا مرحلة الابتدائية التي كان الواحد فينا يدغدغه احساس بروح الوطن
كنا ننحني اكبارا لذوي الأسر التي تسبق في تقديم قربانها للوطن
أما قضيتنا حاليا وعالمنا العربي مرهونة بمصير الانتخابات المبكرة في الكيان الذي يفاجئنا في العادة بانتخاب الأكثر تشددا من الأحزاب في ظل ما نقدمه من تنازلات أو اعلان مبادئ حسن النوايا ورفع رايات السلام
ما احوجنا في ظل هذه الظروف أن نضع أسس للعمل الوطني وتكاتف الأحزاب لوضع استراتيجية مستقبلية
لا نريد ردات افعال بعد حدوث الكارثة
فلا ينفع الصراخ عند حادثة الموت أو بعد هدم بيت أو بتر أعضاء مواطن
الخطط المسبقة تكون كفيلة بتقليل تأثير المصيبة وكيف يمكن التعامل معها
سمعنا كثيرا عن الصفقات المبرومة والمؤتمرات
يشتغل الاعلام فترة وكان الله بالسر عليما
ويبقى الوضع كما خطط له وينفذ
الشعب الفلسطيني شعب معطاء
مفجر الانتفاضات التي يشهد لها التاريخ
لا يجوز تعطيله وجعله في خانة الجمهور المتفرج على مباراة كرة قدم ليشجع هذا أو ذاك
اذا استغل الشعب وطنيا فهو القوة الضامنة
.....
معادلة رياضية بعدة متغيرات بعضها يتفق وبعضها يتضارب مع بعضها البعض
وفي المقابل انحصار الميزانية الفلسطينية وعدم القدرة على دفع الرواتب ورفع رواتب فئة من المسؤولين
إلى متى ونحن أمام حلقات وسلسلات من التحليل
ويبقى العامل العربي خارج المعادلة الدولية ...أقصى دور له يكون كمبرس يقوم بزيادة العدد أو يسمح له بلعب دور ثانوي يكون عفا عنه الزمن
متى تكون للعامل العربي لعب دور البطولة حتى لو كانت بطولة موازية
تعلمنا في الصغر مقولة
نموت واقفين ولن نركع كما غنتها الفنانة جوليا بطرس
نموت وأنفاسنا تحتضن العزة والكرامة
نموت دون ولاءات للشرق أو للغرب
ما أحوجنا أن نعود أطفالا مرحلة الابتدائية التي كان الواحد فينا يدغدغه احساس بروح الوطن
كنا ننحني اكبارا لذوي الأسر التي تسبق في تقديم قربانها للوطن
أما قضيتنا حاليا وعالمنا العربي مرهونة بمصير الانتخابات المبكرة في الكيان الذي يفاجئنا في العادة بانتخاب الأكثر تشددا من الأحزاب في ظل ما نقدمه من تنازلات أو اعلان مبادئ حسن النوايا ورفع رايات السلام
ما احوجنا في ظل هذه الظروف أن نضع أسس للعمل الوطني وتكاتف الأحزاب لوضع استراتيجية مستقبلية
لا نريد ردات افعال بعد حدوث الكارثة
فلا ينفع الصراخ عند حادثة الموت أو بعد هدم بيت أو بتر أعضاء مواطن
الخطط المسبقة تكون كفيلة بتقليل تأثير المصيبة وكيف يمكن التعامل معها
سمعنا كثيرا عن الصفقات المبرومة والمؤتمرات
يشتغل الاعلام فترة وكان الله بالسر عليما
ويبقى الوضع كما خطط له وينفذ
الشعب الفلسطيني شعب معطاء
مفجر الانتفاضات التي يشهد لها التاريخ
لا يجوز تعطيله وجعله في خانة الجمهور المتفرج على مباراة كرة قدم ليشجع هذا أو ذاك
اذا استغل الشعب وطنيا فهو القوة الضامنة
محمود قباجة- مديـــــــر عـــــــــــام
- عدد المساهمات : 2321
نقاط : 8458
الاصوات : 29
تاريخ التسجيل : 17/06/2014
العمر : 54
الموقع : فلسطين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى