حزب العدالة الفلسطينية مات الضمير العربي
صفحة 1 من اصل 1
حزب العدالة الفلسطينية مات الضمير العربي
المفوضيه السياسيه لحزب العدالة الفلسطيني.
مؤتمر العار والخيانه الذي يعقد في البحرين
مؤتمر الاقرار بالتنازل عن القدس والمقدسات مؤتمر الخيانه والتطبيع مع اسرائيل
مات الضمير العربي وماتت النخوه العربيه وحلت محلها الخيانه والانبطاح بحيث يعقد مؤتمر رسمي في دولة تدعي انها عربية وما هي الا دمى تحركها الماسونيه العالميه كيف لا وحكام البحرين ينتمون للحركه الماسونيه وغيرهم من الحكام العرب وهم دمى تحركهم الصهيونيه العالميه وفق ما يخدم اسرائيل ومصالحها
مؤتمر البحرين ينظمه الأمريكيون لفرض الحل الإسرائيلي للإجهاز على القضية الفلسطينية وبشهاده الماسونيين العرب الذين لا يملكون سوى الاذعان والقبول بما يملى عليهم انهم مرتزقه عرب متصهينون لخدمه اهداف الصهيونيه العالميه للماسونيه العالميه
الخطر على القضية الفلسطينية ليس من الإسرائيليين والأمريكيين وحدهم، وإنما من بعض الرؤساء والملوك العرب الذين خانوا فلسطين، وانقلبوا على كل الثوابت وأصبحوا من مكونات الشبكة الصهيونية للحركه الماسونيه التي تعمل على تنفيذ أجندة. الحركه الصهيونيه العالميه ، ويجاهرون بمواقفهم المعادية لكل قضايا العرب والمسلمين.
هذه الشبكة التي يحركها ترمب لا مانع لديها من تجويع شعوبها وبيع شرفها وكرامتها ، من أجل أن تحيا "إسرائيل"، وهم يضخون المليارات من الدولارات في جيب ترامب ويتجهزون الآن لدفع فاتورة صفقة القرن لشراء الذمم، والتهيئة لتهويد ما تبقى من أرض فلسطين في الضفة وغزة.
لأول مرة منذ احتلال فلسطين يعقد مؤتمر رسمي في دولة عربية متهوده ينظمه الأمريكيون لفرض الحل الإسرائيلي للإجهاز على القضية الفلسطينية، في المنامة احد اهم مراكز الماسونيه العالميه كأولى خطوات صفقة القرن التي تهدر كل القرارات الدولية وتتجاهل الشعب الفلسطيني صاحب الأرض.
يستخدمون المال الخليجي (السعودي والإماراتي) لتنفيذ إسرائيل الكبرى، ولا يدفع الأمريكيون والإسرائيليون دولارا واحدا، وكأننا أمام مجموعة من البلهاء، مسلوبي الإرادة الذين فقدوا العقل والدين، ولم يحترموا الثوابت الدينية والقومية والوطنية.
لقد أصبحنا في حيرة وذهول من نهب الدوائر الماسونيه العالميه للمال العربي بكل هذا السخاء، وباتت الشعوب العربية تعيش شظف العيش بسبب سلب حكامهم اموالهم وتمويل خصوم الأمة بالمال في كل الحروب والمؤامرات ضد الإسلام والمسلمين.
هناك حدود للضعف والتراجع، بل والتخاذل، لكن الاصطفاف في الخندق الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني وضد الأمة أمر غير متوقع وغير متصور، ويعد حالة خروج من التاريخ والجغرافيا وكأنهم عادوا إلى الجاهلية الأولى قبل الإسلام، حيث الولاء والتبعية للخصم، والعداء للأشقاء والتآمر ضد الأرحام.
مؤتمر العار والخيانه الذي يعقد في البحرين
مؤتمر الاقرار بالتنازل عن القدس والمقدسات مؤتمر الخيانه والتطبيع مع اسرائيل
مات الضمير العربي وماتت النخوه العربيه وحلت محلها الخيانه والانبطاح بحيث يعقد مؤتمر رسمي في دولة تدعي انها عربية وما هي الا دمى تحركها الماسونيه العالميه كيف لا وحكام البحرين ينتمون للحركه الماسونيه وغيرهم من الحكام العرب وهم دمى تحركهم الصهيونيه العالميه وفق ما يخدم اسرائيل ومصالحها
مؤتمر البحرين ينظمه الأمريكيون لفرض الحل الإسرائيلي للإجهاز على القضية الفلسطينية وبشهاده الماسونيين العرب الذين لا يملكون سوى الاذعان والقبول بما يملى عليهم انهم مرتزقه عرب متصهينون لخدمه اهداف الصهيونيه العالميه للماسونيه العالميه
الخطر على القضية الفلسطينية ليس من الإسرائيليين والأمريكيين وحدهم، وإنما من بعض الرؤساء والملوك العرب الذين خانوا فلسطين، وانقلبوا على كل الثوابت وأصبحوا من مكونات الشبكة الصهيونية للحركه الماسونيه التي تعمل على تنفيذ أجندة. الحركه الصهيونيه العالميه ، ويجاهرون بمواقفهم المعادية لكل قضايا العرب والمسلمين.
هذه الشبكة التي يحركها ترمب لا مانع لديها من تجويع شعوبها وبيع شرفها وكرامتها ، من أجل أن تحيا "إسرائيل"، وهم يضخون المليارات من الدولارات في جيب ترامب ويتجهزون الآن لدفع فاتورة صفقة القرن لشراء الذمم، والتهيئة لتهويد ما تبقى من أرض فلسطين في الضفة وغزة.
لأول مرة منذ احتلال فلسطين يعقد مؤتمر رسمي في دولة عربية متهوده ينظمه الأمريكيون لفرض الحل الإسرائيلي للإجهاز على القضية الفلسطينية، في المنامة احد اهم مراكز الماسونيه العالميه كأولى خطوات صفقة القرن التي تهدر كل القرارات الدولية وتتجاهل الشعب الفلسطيني صاحب الأرض.
يستخدمون المال الخليجي (السعودي والإماراتي) لتنفيذ إسرائيل الكبرى، ولا يدفع الأمريكيون والإسرائيليون دولارا واحدا، وكأننا أمام مجموعة من البلهاء، مسلوبي الإرادة الذين فقدوا العقل والدين، ولم يحترموا الثوابت الدينية والقومية والوطنية.
لقد أصبحنا في حيرة وذهول من نهب الدوائر الماسونيه العالميه للمال العربي بكل هذا السخاء، وباتت الشعوب العربية تعيش شظف العيش بسبب سلب حكامهم اموالهم وتمويل خصوم الأمة بالمال في كل الحروب والمؤامرات ضد الإسلام والمسلمين.
هناك حدود للضعف والتراجع، بل والتخاذل، لكن الاصطفاف في الخندق الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني وضد الأمة أمر غير متوقع وغير متصور، ويعد حالة خروج من التاريخ والجغرافيا وكأنهم عادوا إلى الجاهلية الأولى قبل الإسلام، حيث الولاء والتبعية للخصم، والعداء للأشقاء والتآمر ضد الأرحام.
محمود قباجة- مديـــــــر عـــــــــــام
- عدد المساهمات : 2321
نقاط : 8458
الاصوات : 29
تاريخ التسجيل : 17/06/2014
العمر : 54
الموقع : فلسطين
مواضيع مماثلة
» حزب العدالة الفلسطينية ....المناكفة الفلسطينية
» حزب العدالة الفلسطينية .. مفوضية التعبئة الفكرية
» حزب العدالة الفلسطينية توجهاته الاعتدال ونبذ العنف
» حزب العدالة الفلسطينية...رسالة الى صاحب الجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز
» وين الضمير
» حزب العدالة الفلسطينية .. مفوضية التعبئة الفكرية
» حزب العدالة الفلسطينية توجهاته الاعتدال ونبذ العنف
» حزب العدالة الفلسطينية...رسالة الى صاحب الجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز
» وين الضمير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى